نفسي، ويا من عشقها لن يذهبا
إن كان أغضبني عليك تحيري
حبا فودي لم يشأ أن أغضبا
ليس المحبة كالوداد؛ فتلك في
صلف تقوم، وذاك في دعة ربا
كوني بمجد جمالك الزاهي على
نعم وإن أك في هواه مجربا
ما زال وجهك يستعيد قطوبه
حتى عدا وجهي، فعاد مقطبا
لا تبخلي بظهور حسنك لي فذا
Bilinmeyen sayfa