أحد ولا أدري المقام الأنسبا
متشرد الأفكار، مسلوب القوى
قلق السريرة، لا أصادف مأربا
غرقان في بحر الهوادس خائضا
ليل الهواجس هائما متعذبا
متوحدا ألهو بفكري حيث لا
رشد، فلست أصيب فكرا صيبا
أتوسم الأوج الوسيم وشهبه
فكأن لي فوق المجرة منصبا
وأرى النجوم تهم أن تهوي على
Bilinmeyen sayfa