105

ما له عن أفلاكها من غروب

حلب جادها الحيا زينة الدن

يا وأم البلاد ملجا الغريب

طاب عيش الأنام فيها فلم يو

جد بها من كوارث وخطوبي

قم بنا بكرة لروضتها الغن

ناء نجلي صدى الأسى والكروب

روضة رنحت نسيم الصبا أغ

صانها فانثنت كقد الحبيب

خطب العندليب في منبر الدو

Bilinmeyen sayfa