Şafi İkramlar
المنح الشافيات بشرح مفردات الإمام أحمد
Araştırmacı
أ. د. عبد الله بن محمد المُطلَق
Yayıncı
دار كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
Yayın Yeri
المملكة العربية السعودية
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Şafi İkramlar
Al-Buhuti d. 1051 AHالمنح الشافيات بشرح مفردات الإمام أحمد
Araştırmacı
أ. د. عبد الله بن محمد المُطلَق
Yayıncı
دار كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
Yayın Yeri
المملكة العربية السعودية
Türler
(١) سقطت ثم من النجديات، هـ، ط. (٢) في نظ النعمان بدون ألف الإطلاق وكذا البرهان. (٣) في ط يؤيد .. (٤) في النجديات، ط نطق اسم الكفر وفي هـ تطلق اسم الكفر. (٥) أي قصد عداوة الصحابة فإنهم الذي نشروا السنة ودافعوا عنها. (٦) لا أرى أن هذه اللوازم مترتبة على بغض الإمام أحمد، فإن زعماء الاعتزال في كل زمن يبغضون أحمد بن حنبل، لأنه وقف مجاهدًا أمام دعوتهم، ونحن نعلم قطعًا أن أكثرهم يحبون رسول الله ﷺ وهم إنما يبغضون أحمد لأنه خالفهم فيما تأولوه، ولم يحكم صحابة النبي ﷺ بكفر من أبغض عثمان ﵁ ولا من أبغض معاوية، وهم أفضل من الإمام أحمد عند الأمة قاطبة وأنا أشك في صحة نسبة هذا الكلام إلى الإمام الشافعي ﵀، وهو إن صح محمول قطعًا على من أبغض أحمد لمناصرته السنة وكان من المتزندقة الذين انحرفوا بدون تأويل وإلا فإن بغض أحمد وحده لا يكون مكفرًا.
1 / 125