Son aramalarınız burada görünecek
من السماء
للكون ما فصلت للكون أقدار
تحيا الأنوثة فيه بالرجاء لنا
وفي تأملها هدي وأنوار
تمثل (المقبل) المرجو ناظرة
إلى الأمام، فما تخفيه أستار
وهذه أختها في اللهو سادرة
تمثل (الحاضر) الحاويه قيثار
كأنما قد سلت عن غيره وبدت
نشوى فليس لها في الأمس تذكار
في حين أخت لها هيهات يشغلها
Bilinmeyen sayfa
1 - 380 arasında bir sayfa numarası girin