Son aramalarınız burada görünecek
من السماء
وكم تثور على يأسي وإحجامي! •••
رحلت في زمن عز الحكيم به
والسائس الحر، بله الشاعر السامي
عن أمة حظها الشكوى بلا خطر
فما تثور على أسواط ظلام
يخشى أفاضلها الأوغاد إن سعلوا
ويركعون لأغرار وأوغام
ويسخطون على مثلي ليقظته
إذ يمدحون ويبكي الشانئ الرامي!
لا يستقرون من روع ومن قلق
Bilinmeyen sayfa
1 - 380 arasında bir sayfa numarası girin