Son aramalarınız burada görünecek
من السماء
كأن لها حظا بتدويخ شعبها
فمن يدها يسقى الردى ويجرع
وفي كل يوم نكبة بعد نكبة
تزعزعها، لو أنها لا تزعزع
فما هذه الأقدار تسحق أمة
وتترك جلادا لها يتمتع؟!
إذا الأمم استخذت ودانت لغيرها
فلا الوهم يغنيها ولا الزهو يرفع
تفوت غنما بعد غنم، ويدعي
مضللها أضعاف ما يتصنع! •••
Bilinmeyen sayfa
1 - 380 arasında bir sayfa numarası girin