Son aramalarınız burada görünecek
من السماء
وأصبح فيه اللص ينهب جهرة
وأصبح رب الحق يرجو ويضرع
ولم يسعف الظلام من جبروتهم
بأكثر ممن للأذاة تطوعوا
فواعجبا تسعى الضحايا لحتفها
وبالشرف المحيي لها ليس تقنع
ووا أسفا للجهل يغلب أمة
فلا الجيش يجديها ولا المال ينفع
ووا ضيعة الآمال في عهد شيعة
تجافت وجافتها المكارم أجمع
Bilinmeyen sayfa
1 - 380 arasında bir sayfa numarası girin