Son aramalarınız burada görünecek
جعلت قلبك قربانا وتقدمة
للناس، والآن ما حبي وقرباني؟
وما رثائي من آثاره عمم
وكل بيت له كنز لديوان؟
أغنيت عن كل صيت من عوالمنا
وعن بكاء وتمجيد وعرفان
وعشت فينا غريبا، فلتعد ألقا
لموطن الأصل أو للموطن الثاني
فأنت وحدك تدري الآن ما عجزت
عنه مواكب أذهان وأذهان
Bilinmeyen sayfa
1 - 380 arasında bir sayfa numarası girin