Son aramalarınız burada görünecek
فكيف إذا حالفتها الحظوظ
وفاض الغدير وعم الثمر
ولم تبتدرها عوادي الزمان
فيطوى الكتاب وينهى السفر
فوا لهفة الفن مات العزاء!
ويا لوعة الحب، مات القمر!
1945
(وجهه صاحب الديوان إلى عميد الشعر العربي خليل مطران بك.)
لم يبق في الناس من خير ومن أدب
Bilinmeyen sayfa
1 - 380 arasında bir sayfa numarası girin