إنما ملجمي تعذب وجداني
لأهلي، لشعبنا الغفلان
الذي لم يزل على اللهو، مفتنا
ولو ضاع في افتنان الجبان!
يا صديقي ويا إمامي وعمي
وملاذي كأنه دياني
عش مديدا بصحة وحبور
وأعرنا خوالد الألحان
ليس كتبي وليس شخصي سوى بع
ضي، فيكفيك منتهى إيماني!
Bilinmeyen sayfa