109

وبقيت أنت لنا ومن غنوك

وتدفقوا كالنبع سال جداولا

تروي كما يروي الهوى من فيك

وتفننوا بمنى (الطبيعة) فانتشوا

لما انتشت وحنت على أهليك

فلهم ثناء (الفن) قبل ثنائنا

و(الفن) كان ولم يزل واقيك

ولهم تحيات (الجمال)، فإنها

قد نزهت عن عاطل وركيك

لغة الألوهة شأو من هتفوا بها

Bilinmeyen sayfa