Nakilden Yaratıcılığa: Açıklama
من النقل إلى الإبداع (المجلد الأول النقل): (٣) الشرح: التفسير – التلخيص – الجوامع
Türler
ما منعك أن تسجد . والثانية:
يبين الله لكم أن تضلوا
في سياق واحد لبيان أن السلب يراد به الإيجاب، وأن الإيجاب يراد به السلب، قضية منطقية نظرا لارتباط المنطق باللغة. كما يظهر القرآن لتدعيم لسان العرب مرتين في موضوع السلب والإيجاب فالقرآن شاهد لغوي لشرح التحليل اللغوي اليوناني. القرآن كتاب لغة ومنطق كما أنه كتاب حكمة. لا يصدق القول بأن الشيء موجود وغير موجود معا إلا أن يسمى الموجود وليس موجودا أو ما ليس موجودا موجود. وكلاهما يستعمل سلبا وإيجابا عند مختلف الأمم، ولكن لكل طرف لفظا خاصا للسلب أو للإيجاب. ويمكن أن يجتمع اللفظان على نص واحد كما هو الحال في لسان العرب. والقرآن شاهد على الاشتراك في لسان العرب. والثالثة:
ذق إنك أنت العزيز الكريم . لإطلاق صفة الجودة على السارق والكذاب على طريقة الاستعارة على طريق التخصيص، والرابعة:
وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات والأرض وليكون من الموقنين
نقدا لتصور الصابئة وتأييدا لإبراهيم.
170
وتدل الفواتح والفواصل والخواتم الإيمانية بالبسملة والحمدلة والإن شاء اللهيات والله أعلميات على الجو الديني العام الذي يتم تناول المخطوط فيه بين المؤلف والناسخ والقارئ والمالك، وتختلف فيما بينها طولا وقصرا طبقا لشدة العواطف الإيمانية والانفعالات الدينية. البسملة في أول الكتاب وفي أول كل جزء، والإن شاء اللهيات والله أعلميات في الوسط بعد الإعلان عن شيء، والحمدلات والصلوات الطيبات والتسليمات على محمد وآله. وقد تضاف بعض العبارات الفلسفية مثل الحمدلات لواهب العقل أو واهب العقل والحكمة والإعلان عن قدر الاجتهاد والطاقة والوسع، وهي العبارات التي تم حذفها في الترجمات اللاتينية فتم الفصل بين القيمة والواقع مما أدى إلى أزمة الفكر الغربي خاصة العلم في العصر الحديث.
171
سابعا: شرح النفس، والأرجوزة في الطب لابن سينا (ابن رشد)
Bilinmeyen sayfa