Mihnetler
المحن
Araştırmacı
د عمر سليمان العقيلي
Yayıncı
دار العلوم-الرياض
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Yayın Yeri
السعودية
Türler
Tarih
وحَدثني بكر بن حَمَّاد قَالَ حَدثنَا معد بن مُبشر هَذَا قَالَ حَدثنَا حَمَّاد ابْن زَيْدِ عَن عَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ عَنْ مُصْعَبٍ بن سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلاءً قَالَ (الْأَنْبِيَاء ثمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ يُبْتَلَى الْعَبْدُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلاؤُهُ وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ حَالِهِ فَلا يَزَالُ الْبَلاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ)
وَحَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَرَجِ الْبَغْدَادِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ القواريري قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدِ عَن عَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ سَوَاءً
وَحَدَّثَنِي بَكْرُ بن حَمَّاد (٢) قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو نَجْدَةَ قَالَ حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ سُلَيْمٍ قَالَ لَقِيتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ بِوَاسِطَ الْقصبِ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ جَعَلَ اللَّهُ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ دَفَعَ اللَّهُ إِلَى كُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ رَجُلا مِنَ الْمُشْرِكِينَ أَوْ قَالَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ فَيُقَالُ يَا مُسْلِمُ هَذَا فِدَاؤُكَ مِنَ النَّارِ
وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَكَرِيَّا الْجَعْفَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَوْمًا لأَصْحَابِهِ هَلْ تَدْرُونَ مَنْ أَشَدُّ النَّاسِ بَلاءً فِي الدُّنْيَا قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ
1 / 56