Mihnetler
المحن
Araştırmacı
د عمر سليمان العقيلي
Yayıncı
دار العلوم-الرياض
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Yayın Yeri
السعودية
Türler
Tarih
عُمَرَ فَأَمَرَ عُمَرُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ يُنَادِيَ فِي النَّاسِ هَلْ تَعْلَمُونَ قَاتِلِي فَقِيلَ قَتَلَكَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ غُلامُ الْمُغِيرَةِ فَاسْتَهَلَّ عُمَرُ بِحَمْد اللَّهَ أَلا يَكُونَ أَصَابَهُ ذُو حَقٍّ فِي الْفَيْءِ إِنَّمَا اسْتَحَلَّ مِنْهُ لِمَا أَخَذَ مِنْ حَقِّهِ مِنْ غَيْرِ مُؤَامَرَتِهِ
وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنَا أَسَدُ بْنُ الْفُرَاتِ عَنْ يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ عَنْ رَافِعِ بْنِ أَبِي نُعَيْمٍ عَنْ نَافِعٍ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ كَانَ عُمَرُ يكْتب إِلَى أمرائه لَا تَجْلُبُوا إِلَيْنَا مَنْ جَرَتْ عَلَيْهِ الْمُوسَى مِنَ الْعُلُوجِ فَلَمَّا طُعِنَ قَالَ مَنْ أَصَابَنِي قَالُوا غُلامُ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ أَلَمْ أَنْهَكُمْ أَنْ لَا تَجْلُبُوا إِلَيْنَا مِنَ الْعُلُوجِ أَحَدًا
قَالَ أَبُو الْعَرَبِ وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زَكَرِيَّا الْحَفَرِيُّ وَيَحْيَى بْنُ عَوْنٍ قَالا حَدَّثَنَا أَبُو زَكَرِيَّا الْحَفَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبَّادٌ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ الصَّمَدِ عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ سَالِمٍ أَنَّ عَائِشَةَ كَانَتْ بِالْمُحَصَّبِ إِذْ جَاءَ عُمَرُ يَجْمَعُ حَصْبَاءَ فَجَعَلَ رِدَاءَهُ عَلَيْهِ وَاتَّكَأَ ثُمَّ قَامَ وَخَالَفَهُ غَيْرُهُ إِلَى ذَلِكَ الْمَجْلِسِ قَالَتْ عَائِشَةُ فَظَنَنْتُهُ عُمَرَ حَتَّى قَالَ
1 / 72