Mihnetler
المحن
Araştırmacı
د عمر سليمان العقيلي
Yayıncı
دار العلوم-الرياض
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Yayın Yeri
السعودية
Türler
Tarih
قَالَ لَا ثُمَّ قَالَ لَهَا مَا ظَنُّكِ بِرَجُلٍ قَتَلَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ قَالَتْ حَسِيبُهُ اللَّهُ قَالَ فَلَمَّا مَنَعَهَا أَنْ تَدْفِنَهُ قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ يَخْرُجُ مِنْ ثَقِيفٍ رَجُلانِ الْكَذَّابُ وَالْمُبِيرُ فَأَمَّا الْكَذَّابُ فَهُوَ الْمُخْتَارُ وَأَمَّا الْمُبِيرُ فَأَنْتَ
وَقَالَ الْوَاقِدِيُّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ بن الْعَوام يكنى أَبُو بَكْرٍ وُلِدَ بَعْدَ الْهِجْرَةِ بِعِشْرِينَ شَهْرًا وَتُوُفِّيَ النَّبِيُّ ﷺ وَهُوَ ابْنُ ثَمَان سِنِينَ وَأَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ وَقُتِلَ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ لِسَبْعَ عَشْرَةَ لَيْلَةً خَلَتْ مِنْ جُمَادَى الأُولَى سَنَةَ ثَلَاث وَسبعين وَهُوَ ابْن اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ سَنَةً وَصُلِبَ بِمَكَّةَ
وَحَدَّثَنِي يَحْيَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ يَحْيَى بْنِ سَلامٍ عَنْ قُرَّةَ بْنِ خَالِدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ لَمَّا جِيءَ بِرَأْسِ الْمُخْتَارِ وُضِعَ بَيْنَ يَدَيِ ابْنِ الزُّبَيْرِ فَنَكَثَ فِيهِ بِالْقَضِيبِ ثُمَّ قَالَ كل حَدِيث حَدثنَا بِهِ كَعْبٌ وَجَدْنَاهُ حَقًّا غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ يَقْتُلُكَ غُلامٌ مِنْ ثَقِيفٍ وَقَدْ قَتَلْتُهُ وَلا يَشْعُر أَنَّ أَبَا مُحَمَّدٍ قَدْ خُبِّئَ لَهُ يَعْنِي الْحجَّاج
وَحَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَزِينٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَعْبَدٍ عَنْ بِشْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَة عَن مَنْصُور عَن أمه قَالَت دَخَلَ ابْنُ عُمَرَ الْمَسْجِدَ فَقِيلَ لَهُ هَذِهِ أَسْمَاءُ وَهِيَ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ فَقَالَ
1 / 212