112

Mihnetler

المحن

Soruşturmacı

د عمر سليمان العقيلي

Yayıncı

دار العلوم-الرياض

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م

Yayın Yeri

السعودية

Türler

Tarih
وَمِمَّنْ قَتَلَهُ الْخَوَارِجُ الْحَرُورِيَّةَ وَغَيْرَهُمْ
قَالَ أَبُو الْعَرَبِ حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ شَعْبَانَ قَالَ حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ نَافِعٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْحِزَامِيُّ عَنْ عَمِّهِ الضَّحَّاكِ أَنَّ بَعْضَ الْحَرُورِيَّةِ قَتَلُوا أَعْيَنَ بن ضبيعة التَّمِيمِي وَكَانَ وَجهه عَليّ على الْبَصْرَةِ فَقَتَلُوهُ عَلَى فِرَاشِهِ وَعَتَّابُ بْنُ وَرْقَاءَ التَّمِيمِيُّ قَتَلَهُ شَبِيبٌ الْحَرُورِيُّ وَكَانَ وَالِيًا عَلَى النَّاسِ وَكَانَ شَرِيفًا فَكَادَهُ شَبِيبٌ وَطَلَبَهُ مَعَ الصُّبْحِ ثُمَّ طَرَقَ عَسْكَرَهُ فِي اللَّيْلِ فَقَتَلَهُ وَزُهْرَةُ بْنُ حَوِيَّةَ التَّمِيمِيُّ كَانَ مِمَّنْ شَهِدَ الْقَادِسِيَّةَ وَقَتَلَ الْجَالِينُوسَ عَاشَ حَتَّى قَتَلَهُ شَبِيبُ بن يزِيد وَقُتِلَ نُعَيْمُ بْنُ قَعْقَاعِ بْنِ مَعْبَدٍ التَّمِيمِيُّ وقعقاع مِمَّن

1 / 166