221Mutluluğun Anahtarıمفتاح السعادةAli bin Muhammad al-Ajari - 1407 AHعلي بن محمد العجري - 1407 AHTürlerKuran Bilimleriالركن الثاني: المستعاذ بهوهو الله تعالى لأنه الذي بيده ملكوت كل شيء، وهو يجير ولا يجار عليه، وقد وردت الاستعاذة بكلمات الله ونحوها، والمقصود التوسل بها إلى الله تعالى لفضلها وكرامتها عليه، وإلا فالاستعاذة الحقيقية لا تكون إلا بالله تعالى.Sayfa 221KopyalaPaylaşAI Sormak