Mutluluğun Anahtarı
مفتاح السعادة
Türler
Kuran Bilimleri
Son aramalarınız burada görünecek
Mutluluğun Anahtarı
Ali bin Muhammad al-Ajariمفتاح السعادة
Türler
وجه آخر في التأويل: وهو أن هؤلاء الأئمة" لا يجيزون تسمية العبد خالقا لفعله كما يفهم ذلك من عباراتهم منها ما تقدم، ومنها ما في الجامع الكافي من الكلمات الدالة على ذلك، ذكرها في الكلام في خلق القرآن لأنه لم يرد بتسمية العبد خالقا إذن شرعي، بل ورد ما ظاهره المنع نحو قوله: {خالق كل شيء }[الزمر:62]، {هل من خالق غير الله }[فاطر:3]، {والله خلقكم وما تعملون}[الصافات:96].
Sayfa 218