Sarf Anahtarı
المفتاح في الصرف
Araştırmacı
الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان
Yayıncı
مؤسسة الرسالة
Baskı Numarası
الأولى ١٤٠٧ هـ
Yayın Yılı
١٩٨٧م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Sarf ve Nahiv
Son aramalarınız burada görünecek
Sarf Anahtarı
Abd al-Qahir al-Jurjani d. 471 AHالمفتاح في الصرف
Araştırmacı
الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان
Yayıncı
مؤسسة الرسالة
Baskı Numarası
الأولى ١٤٠٧ هـ
Yayın Yılı
١٩٨٧م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(٦٤) في الأصل "يقف " بالياء المثناة التحتية، وهو تصحيف. (٦٥) في الأصل "تتصله ". (٦٦) في الأصل: "فزده " بهاء الغائب، والصواب ما أثبتناه، أو: "فزده هاء السكت " بحذف "عليه "، حتى يستقيم السياق. (٦٧) في نزهة الطرف (٦٠): "فكل ما ثبت فيهما لفظًا أثْبتَّ صورته خَطًا، تقول أومرْ زيدًا ثم اُومُرْ بكرًا، وتقول: وأْمرْ وفَأْمُرْ، لا تكتب الواو ههنا، لأنَّك لا تقف على الواو ولا على الفاء. . . .، وذلك أن الكتابة موضوعة على الوقف والابتداء. (وانظر المصدر نفسه ٣٠) . وذكر الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد أنّ مهموز الفاء (أَخَذَ وأَكَلَ: "حذفوا همزتهما من صيغة الأمر، إذ أصلهما اُأْخُذْ، واأْكُلْ، على مثال "اُنْصُرْ" فحذفوا فاء الكلمة منهما - وهي الهمزة، فصارا: "أُخُذْ وأُكُلْ "، ثم حذفوا همزة الوصل، فقالوا: خُذْ وكُلْ، وهم يلتزمون حذف الهمزة عند وقوع الكلمة ابتداء، ويكثر حذفها إذا كانت مسبوقة بشيء، ولكنه غير ملتزم التزامه في الابتداء، وتتميمهما على قياس نظائرهما نادر، وقيل لا يجوز. (شرح ابن عقيل ٤/ ٢٨٦ وهامش ٦، و٢٨٧ وهامش ١، وانظر المقتضب ٢ / ٩٧ - ٩٩) . (٦٨) نزهة الطرف (٦٠)، ومثّل لها بقوله "يا غلامُ اِيْجَل ". وتقلب الياء همزة، فيقال: اِئْذَن، ففي قوله تعالى: *ائذن لي ولا تفتني * (براءة ٤٩)، أما في مصحف ورش عن نافع فهي "إيْذَنْ لي، بالياء.
1 / 80