[1.34]
ثم ان الملك نزل ودخل الى قصره فاخذ الجارية والجوار التي كنا معها فضرب
~~رقابهن واحضر الاسود فقتله واخذ راسه وراس الجارية وجعلهما في طاسة ووجههما
~~للفتى الخرصاني.
فلما دخل عليه ونظر الى الراسين فقال له: ايها الملك ما هذا؟
قال: هما راس الاسود والجارية.
ثم ان الملك حرم على نفسه زواج النساء.
[1.35]
واقام مع الفتى الى ان اشتاق الفتى الرجوع الى اهله فاعلم الملك بذلك
~~فهيا له مركبا وساق له مما في بلاد الهند من الدخاير النفيسة والسلع وودعه
Bilinmeyen sayfa