متى ألتقي ولدي الأبسلا
وحيدي هوراس سامي العلا
ومن فيه فخري سما واعتلى
ونلت الأماني بين الملا ...
12
آه يا إلهي متى أراه حتى ألثم عارضيه، وأقبل ما بين عينيه، وكم أنا نادم على ما قلته في حقه قبل الآن بسبب هربه من الميدان، ولكن ما علي من ذلك لوم لأني لم أكن عالما بكل ما كان، لا جرم أنه ينبغي الآن أن أحبه أكثر من الأول؛ لأنه هو الآن ركن دولتنا العلية، والذي عليه المعول، وهو الذي من الآن فصاعدا يسلي فؤادي، وينسيني ثكل أولادي. §
وحيدي ومن فيه آمالنا
تعلقت الآن دون البشر
نهني به نفسنا مثلما
نهنئ رومية بالظفر §
Bilinmeyen sayfa