2 - وأن نقف عند ما أورده المعترضون والمستشكلون من المستشرقين وغيرهم مما انتقدوا به الإسلام ورسوله، فنجيب على كل ذلك بأجوبة صحيحة قطعية واضحة بينة، وأن ندفع أية شبهة أو إشكال قد يورد على التأريخ الإسلامي لدى شيعة أئمة أهل البيت (عليهم السلام) حسب المصادر والشواهد التأريخية الناطقة.
والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى الحق وإلى طريق مستقيم، فهو حسبي ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.
محمد هادي اليوسفي الغروي
Sayfa 65