Zamanın Kaynakları
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Soruşturmacı
محمد عبد الرزاق حمزة
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Hadith
حَدثنَا زيد بن الْحباب حَدَّثَنِي ابْنُ ثَوْبَانَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ قُرَّةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ضَمْرَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "ذَرَارِيُّ الْمُؤْمِنِينَ يَكْفُلُهُمْ إِبْرَاهِيمُ فِي الْجنَّة".
١١- بَاب فِيمَن لم تبلغهم الدعْوَة وَغَيره
١٨٢٧- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم عَن معَاذ بن هِشَام حَدثنِي أبي عَن الْأَحْنَف عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ سَرِيعٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "أَرْبَعَةٌ يَحْتَجُّونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ أَصَمُّ وَرَجُلٌ أَحْمَقُ وَرَجُلٌ هَرِمٌ وَرَجُلٌ مَاتَ فِي الْفَتْرَةِ فَأَمَّا الأَصَمُّ فَيَقُولُ يَا رَبِّ لَقَدْ جَاءَ الإِسْلامُ وَمَا أسمع شَيْئا وَأما الأحمق فَيَقُول يَا رب لقد جَاءَ الإِسْلامُ وَالصِّبْيَانُ يَحْذِفُونَنِي بِالْبَعَرِ وَأَمَّا الْهَرِمُ فَيَقُول لَقَدْ جَاءَ الإِسْلامُ وَمَا أَعْقِلُ وَأَمَّا الَّذِي مَاتَ فِي الفترة فَيَقُول يَا رَبِّ مَا أَتَانِي لَكَ رَسُولٌ فَيَأْخُذُ مَوَاثِيقَهُمْ لَيُطِيعُنَّهُ فَيُرْسِلُ إِلَيْهِمْ رَسُولا أَنِ ادْخُلُوا النَّارَ قَالَ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ دَخَلُوهَا كَانَتْ عَلَيْهِم بردا وَسلَامًا".
1 / 452