Zamanın Kaynakları
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Araştırmacı
محمد عبد الرزاق حمزة
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Hadith
عَنْ أَبِي الْعَلاءِ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قِيلَ لَهُ إِنَّ فُلانًا لَا يُفْطِرُ نَهَارًَا الدَّهْرِ إِلا لَيْلًا فَقَالَ ﷺ: "لَا صَامَ وَلا أَفْطَرَ".
٩٣٨- أَخْبَرَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ مُجَاشِعٍ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ سَمِعْتُ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "مَنْ صَامَ الأَبَدَ فَلا صَامَ وَلَا أفطر".
٢٦- بَاب فِي الصَّوْم والإفطار
٩٣٩ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّامِيُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ الْمَقَابِرِيُّ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَر أَخْبرنِي حميد الطَّوِيل قَالَ سُئِلَ أنس عَنْ صَوْمِ النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ كَانَ يَصُوم من الشَّهْر حَتَّى نرى أَن لَا يُرِيدُ أَنْ يُفْطِرَ مِنْهُ شَيْئًا وَيُفْطِرُ من الشَّهْر حَتَّى نرى أَن لَا يُرِيدُ أَنْ يَصُومَ مِنْهُ شَيْئًا وَكُنْتَ لَا تَشَاءُ أَنْ تَرَاهُ مِنَ اللَّيْلِ مُصَلِّيًا إِلا رَأَيْتَهُ مُصَلِّيًا وَلا نَائِمًا إِلا رَأَيْتَهُ نَائِما.
٢٧- بَاب مَا جَاءَ فِي صِيَام السبت والأحد
٩٤٠- أخبرنَا أيو يعلى حَدثنَا الحكم بن مُوسَى حَدَّثَنَا مُبَشِّرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَسَّانَ بْنِ نُوحٍ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ بُسْرٍ الْمَازِنِيَّ صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ تَرَوْنَ يَدِي هَذِهِ بَايَعْتُ بِهَا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: "لَا تَصُومُوا يَوْمَ السَّبْتِ إِلا فِيمَا فرض عَلَيْكُمْ وَلَوْ لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ إِلا لِحَاءَ شَجَرَة فليفطر عَلَيْهِ".
٩٤١- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ حَدَّثَنَا أَحْمد بن مَنْصُور الْمروزِي حَدثنَا سَلمَة بن سُلَيْمَان قَالَ أَنبأَنَا ابْن الْمُبَارك أَنبأَنَا عبد الله بن مُحَمَّدًا بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ كُرَيْبًا مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ أَخْبَرَهُ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ وَنَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ بَعَثُونِي إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ أسألها أَيِّ الأَيَّامِ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَكثر لصيامها قَالَت يَوْمَ السَّبْتِ وَالأَحَدِ فَرَجَعْتُ إِلَيْهِمْ فَأَخْبَرْتُهُمْ فَكَأَنَّهُمْ أَنْكَرُوا ذَلِكَ فَقَامُوا بِأَجْمَعِهِمْ إِلَيْهَا فَقَالُوا إِنَّا بعثنَا إِلَيْك هَذَا فِي كَذَا وَذَكَرَ أَنَّكِ قُلْتِ كَذَا فَقَالَتْ صَدَقَ إِنَّ رَسُول الله ﷺ أَكثر مَا كَانَ يَصُوم من الْأَيَّام السَّبْتِ وَالأَحَدِ وَكَانَ يَقُولُ: "إِنَّهُمَا عِيدَانِ لِلْمُشْرِكِينَ وَأَنا أُرِيد أَن أخالفهم".
1 / 234