Zamanın Kaynakları
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Araştırmacı
محمد عبد الرزاق حمزة
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Hadith
٤٨٥- أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيّ حَدثنَا زَائِدَة بن قدامَة حَدثنَا عَاصِم بن كُلَيْب حَدثنِي أبي أَن وَائِل بن حجر أخبرهُ لأَنْظُرَنَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ كَيْفَ يُصَلِّي فَنَظَرْتُ إِلَيْهِ حِينَ قَامَ فَكبر وَرفع يَده حَتَّى حَاذَى أُذُنَيْهِ ثمَّ وضع يَده الْيُمْنَى على كتفه الْيُسْرَى وَالرُّسْغِ وَالسَّاعِدِ ثُمَّ لَمَّا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ رَفَعَ يَدَيْهِ مِثْلَهَا ثُمَّ رَكَعَ فَوَضَعَ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَرَفَعَ يَدَيْهِ مِثْلَهَا ثُمَّ سَجَدَ فَجَعَلَ كَفَّيْهِ بِحِذَاءِ أُذُنَيْهِ ثُمَّ جَلَسَ فَافْتَرَشَ فَخِذَهُ الْيُسْرَى وَجَعَلَ يَدَهُ الْيُسْرَى عَلَى فَخِذِهِ وَرُكْبَتِهِ الْيُسْرَى وَجَعَلَ حَدَّ مِرْفَقِهِ الأَيْمَنِ عَلَى فَخِذِهِ الْيُمْنَى وَعَقَدَ ثِنْتَيْنِ مِنْ أَصَابِعِهِ وَحَلَّقَ حَلْقَةً ثُمَّ رَفَعَ إِصْبَعَهُ فَرَأَيْتُهُ يُحَرِّكُهَا يَدْعُو بِهَا ثُمَّ جِئْتُ بَعْدَ ذَلِكَ فِي زَمَانٍ فِيهِ بَرْدٌ فَرَأَيْتُ نَاسا عَلَيْهِم جلّ الثِّيَاب تتحرك أَيْديهم من تَحت الثِّيَاب.
٤٨٦- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سَلمَة بن جُنَادَة حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ كُلَيْبٍ فَذكر نَحوه وَزَاد فِي آخِره وَوَضَعَ مِرْفَقَهُ الأَيْمَنَ عَلَى فَخِذِهِ الْيُمْنَى وَقَبَضَ خِنْصَرَهُ وَالَّتِي تَلِيهَا وَجَمَعَ بَيْنَ إِبْهَامِهِ وَالْوُسْطَى وَرفع الَّتِي بَينهمَا يَدْعُو بهَا.
٤٨٧- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بن عَليّ الْخلال١ حَدثنَا يزِيد بن هَارُون أَنبأَنَا إِسْرَائِيل عَنْ عَاصِمِ بْنِ كُلَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ قَالَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ إِذَا سَجَدَ وَضَعَ رُكْبَتَيْهِ قَبْلَ يَدَيْهِ وَإِذَا نَهَضَ رَفَعَ يَدَيْهِ قَبْلَ رُكْبَتَيْهِ.
٤٨٨- أخبرنَا الْحسن بن سُفْيَان حَدثنَا الْحَارِث بن عبد الله الْهَمدَانِي حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ عَنْ عَاصِمِ بْنِ كُلَيْبٍ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ عَنْ أَبِيهِ أَنّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا رَكَعَ فرج أَصَابِعه وَإِذا سجد ضم أَصَابِعه.
٤٨٩- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ السَّامِي حَدثنَا عبد الْوَارِث حَدثنَا مُحَمَّد بن جحادة حَدَّثَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ قَالَ كنت غُلَاما لاأعقل صَلَاة أبي فَحَدثني وَائِل بن عَلْقَمَة عَنْ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِي ﷺ فَكَانَ إِذَا دَخَلَ الصَّلَاة رَفَعَ يَدَيْهِ وَكَبَّرَ ثُمَّ الْتَحَفَ فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِي ثَوْبه فَأخذ شِمَاله بِيَمِينِهِ وَإِذا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ أَخْرَجَ يَدَيْهِ وَرَفَعَهُمَا وَكَبَّرَ ثُمَّ رَكَعَ فَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ رفع يَدَيْهِ ثمَّ كبر فَسَجَدَ ثُمَّ وَضَعَ وَجْهَهُ بَيْنَ كَفَّيْهِ قَالَ ابْن جحادة فَذكرت
١ فِي الأَصْل "الْحمال" والنصحيح من تَهْذِيب التَّهْذِيب.
1 / 132