Akide-i Tahaviye Metni
متن العقيدة الطحاوية
Yayıncı
المكتب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ
Yayın Yeri
بيروت
Türler
İnançlar ve Mezhepler
Son aramalarınız burada görünecek
Akide-i Tahaviye Metni
et-Tahavi d. 321 AHمتن العقيدة الطحاوية
Yayıncı
المكتب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(٢) قلت: هذه العقيدة ثبتت في أحاديث كثيرة مستفيضة تلقتها الأمة بالقبول. وقد ذكر الشارح (في الصفحة ١٦٩ - الطبعة الرابعة [الطبعة التاسعة الصفحة ١٥٩، طبع المكتب الإسلامي]) طائفة منها فلتراجع منه فهي تفيد العلم واليقين فهو ﷺ َ سيد المرسلين يقينا ومن المؤسف أن أقول: إن هذه العقيدة لا يؤمن بها أولئك الذين يشترطون في الحديث الذي يجب الإيمان به أن يكون متواترا فكيف يؤمن بها من صرح بأن العقيدة لا تؤخذ إلا من القرآن كالشيخ شلتوت وغيره وقد رددت على هؤلاء جميعا من عشرين وجها في رسالتي " وجوب الأخذ بحديث الآحاد في العقيدة والرد على شبه المخالفين " وذكرت في آخرها عشرين مثالا من العقائد الثابتة في الأحاديث الصحيحة يلزمهم جحدها وعدم الإيمان بها وهذه العقيدة واحدة منها فراجعها فإنها مطبوعة وهامة
(١) قلت: بل هو خليل رب العالمين فإن الخلة أعلى مرتبة من المحبة وأكمل ولذلك قال ﷺ َ: " إن الله اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا " ولذلك لم يثبت في حديث أنه ﷺ َ حبيب الله. فتنبه وراجع في الفقرة الآتية (٥٢) بسطا لهذا في كلام الشارح عليها
1 / 38