Akide-i Tahaviye Metni
متن العقيدة الطحاوية
Yayıncı
المكتب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(٣) أي لا تجاوز الحد في حب أحد منهم فندعي لهم العصمة كما تقول (اا) الشيعة في علي ﵁ وغيره من أئمتهم (٤) أي كما فعلت الرافضة فعندهم لا ولاء إلا ببراء. أي لا يتولى أهل البيت حتى يتبرأ من أبي بكر وعمر ﵄. وأهل السنة يوالونهم جميعا وينزلونهم منازلهم التي يستحقونها بالعدل والإنصاف لا بالهوس (ا) والتعصب _________ (اا) [كذا الأصل المصحح من الشيخ الألباني والأولى أن نقول: نفعل لأن الحب فعل أو تعدل العبارة حتى تحتمل القول والفعل] (ااا) [كذا الأصل ولعل كلمة (الهوى) هي الأولى ليتناسب مع فعلهم]
(١) قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء الأئمة فهو أضل من حمار أهله. " مجموع الفتاوى " (٣ / ١٥٣) (ا) [في تصحيح (المهتدون) وهذا النص من أصل الطحاوية وهي هناك: (المهديون)]
1 / 81