Akide-i Tahaviye Metni
متن العقيدة الطحاوية
Yayıncı
المكتب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ
Yayın Yeri
بيروت
Türler
İnançlar ve Mezhepler
Son aramalarınız burada görünecek
Akide-i Tahaviye Metni
et-Tahavi d. 321 AHمتن العقيدة الطحاوية
Yayıncı
المكتب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(١) قال الشارح: يشير إِلَى مَا تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ مِمَّا يَجِبُ اعْتِقَادُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ مِمَّا جَاءَتْ بِهِ الشَّرِيعَةُ. وَقَوْلُهُ: " وَهِيَ دَرَجَةُ الرَّاسِخِينَ فِي الْعِلْمِ " أَيْ عِلْمِ مَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ جُمْلَةً وَتَفْصِيلًا نَفْيًا وَإِثْبَاتًا. وَيَعْنِي بِالْعِلْمِ الْمَفْقُودِ عِلْمَ الْقَدَرِ الَّذِي طَوَاهُ اللَّهُ عَنْ أَنَامِهِ وَنَهَاهُمْ عَنْ مَرَامِهِ. ويعني بالعلم الموجود علم الشريعة أصولها وفروعها فمن أنكر شيئا مما جاء به الرسول ﷺ َ كان من الكافرين ومن ادعى علم الغيب كان من الكافرين
1 / 52