Tasavvufun Yıkılışı
مصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Araştırmacı
عبدالرحمن الوكيل
Yayıncı
عباس أحمد الباز
Yayın Yeri
مكة المكرمة
Türler
İnançlar ve Mezhepler
Son aramalarınız burada görünecek
Tasavvufun Yıkılışı
Burhaneddin Biakayi d. 885 AHمصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Araştırmacı
عبدالرحمن الوكيل
Yayıncı
عباس أحمد الباز
Yayın Yeri
مكة المكرمة
Türler
١ انظر سيرة ابن هشام ص٢٧٦جـ٢ على هامش الروض الأنف. ٢ في الأصل: ولولا. ٣ في الأصل: حجرا. ٤ أي: لا يقصر عبادته على شيء ما بعينه، بل يعبد كل شيء، حتى ما يعصف بنفسه من هوى، وما يترنح في فكره من أوهام، وسيأتيك من كلام ابن عربي ما يدلك على أنه يؤمن بأن الهوى أعظم مجالي الإله. ٥ في الأصل: إنما إلهكم. ويفسرها الزنديق بأن العارف المكمل. هو من يقول لعباد الأوثان، ولعباد الكواكب، إن ما تعبدونه هو الإله الواحد، فالإله المتعين في أوثانكم عين المتعين في كواكبهم، فلا يقصر أحد منكم عبادته على شيء ما بعينه، أو يختص بها بعضا دون بعض، فإن إلهكم هو عين كل شيء.
1 / 53