Tasavvufun Yıkılışı
مصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Araştırmacı
عبدالرحمن الوكيل
Yayıncı
عباس أحمد الباز
Yayın Yeri
مكة المكرمة
Türler
İnançlar ve Mezhepler
Son aramalarınız burada görünecek
Tasavvufun Yıkılışı
Burhaneddin Biakayi d. 885 AHمصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Araştırmacı
عبدالرحمن الوكيل
Yayıncı
عباس أحمد الباز
Yayın Yeri
مكة المكرمة
Türler
ووصاياه إلى أن قال: ﴿ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ﴾ فختم الكلام بمثل ما فتحه به من أمره بالتوحيد ونهيه عن الشرك، ليس هو إخبارا أنه ما عبد أحدا إلا الله، وأن الله قدر ذلك وكونه، وكيف، وقد قال: ﴿وَلا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ﴾ وعندهم ليس في الوجود شيء يجعل إلها آخر" فأي شيء عبد فهو نفس الإله ليس آخر غيره" ص٨٨ جـ٤ مجموعة الرسائل والمسائل. ١ أي: العراقي. ٢ يقصد ما نسبه ابن عربي إلى موسى ﵇ من الرضا بعبادة العجل، ونسبته الجهل إلى هارون باستنكاره لعبادة العجل، وتصحيحه لعبادة العجل، وزعمه أنها عبادة الله، إذ العجل ليس شيء غير الإله المعبود. ٣ استشهد العراقي بالآية مبتورة، فذكرتها بتمامها لأنها نص في الحكم، ووضعت ما لم يستشهد به العراقي بين هذين [] .
1 / 122