204

أنت والله في الحشا شجر الهم

فجفاك العريض أقتل من سم

وصبري المريض أضيق من سم

وأنا في الحالين ميت وحي

بالجفا والرجاء والله أعلم

ومن ذلك المنوال:

يا سعاد لا تسلي

عن بكاي ذا شغلي

لو علمت سفك دمي

ما بعدت عن مقلي

Bilinmeyen sayfa