فأنا لحبل صبابتي لم أصرم
ضحك الحسود شماتة لما رأى
منك القطوب فبكه بتبسم
ليس الحسود يسود قط فقلبه
متعذب أبدا بنار جهنم
ومن ذلك النسق:
ما زال يعصي الهوى والحسن يخضعه
حتى جرت في لهيب الحب أدمعه
صب إلى كل حسناء صبا ولها
لكن إليك وقاك الله مرجعه
Bilinmeyen sayfa