120

فمتى أرى جبل اللكام يمد لي

باعا يطول على جبال ألتاي

حيث الطبيعة بالطبيعة زينت

حتى اغتنت عن صنعة وعناء

حيث السما وفت الفصول فما أتت

بشتاء صيف أو بصيف شتاء

حيث المناخ كسا الثرى بل والورى

ثوب النعيم فكان خير كساء

إن المليحة من تجل بحسنها

عن صقل عرقوب ورثم رداء

Bilinmeyen sayfa