Masāʾil Aḥmad ibn Ḥanbal riwāyat Ibn Hānī
مسائل أحمد بن حنبل رواية ابن هانئ
Soruşturmacı
أبو عمر محمد علي الأزهري
Yayıncı
دار الفاروق
Baskı
الأولى
Yayın Yılı
1434 AH
Yayın Yeri
القاهرة
Türler
Hanbeli Fıkhı
Son aramalarınız burada görünecek
Masāʾil Aḥmad ibn Ḥanbal riwāyat Ibn Hānī
Ahmed bin Hanbel (d. 241 / 855)مسائل أحمد بن حنبل رواية ابن هانئ
Soruşturmacı
أبو عمر محمد علي الأزهري
Yayıncı
دار الفاروق
Baskı
الأولى
Yayın Yılı
1434 AH
Yayın Yeri
القاهرة
Türler
1047 - وسئل عن المرأة يتزوج بها الرجل، فتقول: لم يدخل بي ويقول هو: قد دخلت بها؟
قال: أما عطاء فيقول: يؤخذ ماؤه على قطنة، فإن لم يكن، يؤجل كما يفعل بالعنين (1).
1048 - سألت أبا عبد الله عن الرجل يتزوج بالمرأة، فيدخل بها، ويقول: لم أجدها بكرا؟
قال : قد تذهب العذرة (2) في البسرة (3)، وكثرة الحيض، والتعنيس (4)، لها المهر كاملا، إذا هو كرهها.
1049 - سألت أبا عبد الله عن رجل تزوج امرأة على حكمها؟
قال: إذا اشتطت، فلها صداق مثلها.
1050 - سألته عن رجل تزوج بامرأة، ولم يسم لها صداقا، فمات الزوج قبل أن يدخل بها؟
قال: لها نصف صداق مثلها، فإن كان دخل بها، أو أرخى سترا، أو أغلق بابا، فلها الصداق كاملا.
1051 - سألته عن الرجل المكفوف يزوج بالمرأة، ولا يريد أن يدخل بها في ذلك الوقت، فجيء بالمرأة، فأدخلت عليه في البيت وأرخى الستر، وأغلق الباب؟
قال: إذا كان لا يعلم بدخولها فلها نصف الصداق.
قلت له: إنهم يحتجون بحديث ابن عباس (5)؟
قال: إنما روى حديث ابن عباس ليث، وليث ليس بالقوي.
وروى حنظلة (6) خلاف ما رواه ليث، وحنظلة (7) أوثق من ليث (8).
وأما عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، ومعاذ بن جبل، والخلفاء الراشدون قالوا: إذا أرخى الستر، وأغلق الباب، فقد وجب الصداق.
Sayfa 243