Mesele-i Cükbâriyye
المسائل العكبرية
Araştırmacı
علي أكبر الإلهي الخراساني
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
1414 - 1993 م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Mesele-i Cükbâriyye
Şeyh Müfid d. 413 AHالمسائل العكبرية
Araştırmacı
علي أكبر الإلهي الخراساني
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
1414 - 1993 م
Türler
أنا لا نقطع على عقابه، ولا نجزم بالعفو 1 عنه، إلا أن يندم ويتوب فيكون مقطوعا له بالعفو والغفران.
المسألة التاسعة والعشرون وسأل فقال: رأينا صاحب الحبشة لما سار إلى البيت منعه الله منه وأهلكه دونه. والحجاج رماه بالعذرة 2 وهدمه، والقرمطي قتل الناس حوله وسلبه كسوته وقلع الحجر، ولم يمنعا من ذلك ولا عجل عليهما العقوبة عليه.
والجواب 3 عن هذا السؤال، قد سلف 4 في إمهال 5 الله تعالى [19 ظ] قتل 6 الحسين 7 عليه السلام. وذكر ما 8 يتعلق بأفعال 9 الله عز وجل من مصالح 10 الخلق، وأن المصالح تختلف 11 فلا حاجة 12 إلى تكراره.
فصل. على أن بين الأمرين فرقا، وهو أن صاحب الحبشة قصد البيت للاستخفاف بحرمته، والانكار لحرمته، والدفع لفرض الله تعالى في تعظيمه، والكفر بما أوجبه من ذلك، ولم يقصد لغيره ولا أراد السوء 13 لسواه، فعجل الله تعالى له النقمة لذلك، وأنظر القاصدين له من أهل الملة، إذ لم يكن قصدهم له
Sayfa 84
1 - 101 arasında bir sayfa numarası girin