التعليق " ولم أنظر تاريخه، ولا علمت بشيء من ذلك، إلا بعد موته، على
أنه قل أن يكتب فيه "العلامة، لأحد.
أنظر ترجمته للشيخ شهاب الدين الحناوي، وقاضي القضاة شمس
الدين الونائي وغيرهما.
وكتب إليّ القاياتي، وهو أعز الناس كتابة، وأعظمهم تثبتًا في أقواله
وأفعاله:
"جواب كتابي الشيخ البرهاني، أدام الله بركة علومه على المسلمين.
ومن الكتاب - والله - لقد حصل للعبد غاية (السرور) بورود شرفكم
الكريم، وحمدت الله (تعالى) على عافيتكم، ومما يشمل الناس من حسن
نظركم، وجميل آرائكم وشفقتكم للعامة، ونصحكم للخاصة، وما فيه مما
يلائم هذا".
وكتابه هذا، وكتاب ابن حجر، الذي أجابني به عن كتابي، ما
1 / 134