فِيهِ مسروح أَبُو شهَاب لَا يحْتَج بِخَبَرِهِ.
٤٣٧ - دخلت مَعَ النَّبِي ﷺ السُّوق فَاشْترى سَرَاوِيل فَقَالَ زن وارجح: فِيهِ أَحْمد بن إِسْمَاعِيل أَبُو حُذَيْفَة وَهَذَا من جملَة مَا أنكر على أبي حُذَيْفَة وَترك لأَجله.
٤٣٨ - دخلت عَلَيْهِ وَفِي يَده سفرجلة فَرمى بهَا إِلَيّ وَقَالَ دونكها أَبَا مُحَمَّد فَإِنَّهَا تجم الْفُؤَاد: فِيهِ عبد الرَّحْمَن بن حَمَّاد يروي نُسْخَة.
٤٣٩ - دخل رَسُول الله ﷺ مَكَّة فِي بعض عمره فَجعل أهل مَكَّة يرمونه بِالْبِنَاءِ الْفَاسِد: فِيهِ إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الطَّبَرِيّ مُنكر الحَدِيث، وَالْمَشْهُور طَاف بِالْبَيْتِ وَنحن نستره من أهل مَكَّة أَن يرميه أحد وَأما ذكر الْبناء الْفَاسِد افتعله إِسْحَاق.
٤٤٠ - دخل النَّبِي ﷺ وَأَبُو بكر لَو أَن أحدهم نطر إِلَى قَدَمَيْهِ لَأَبْصَرنَا: فِيهِ أَحْمد بن مُحَمَّد بن مَالك هُوَ الَّذِي وضع هَذَا الحَدِيث وَأَلْفَاظه فِي الصَّحِيح غير هَذِه الْأَلْفَاظ.
٤٤١ - دخل رَسُول الله ﷺ وَأَنا أثقلت فَقَالَ: مَا لَك يَا أَبَا هُرَيْرَة قلت الْجُوع: فِيهِ عبد الله بن عبد الرَّحْمَن كَانَ يَأْتِي بالأوابد عَن الثَّوْريّ.