What is Permissible and Forbidden in Animals
منظومة فيها ما يحل ويحرم من الحيوان
Araştırmacı
محمد خير رمضان یوسف
Yayıncı
دار البشائر الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1428 AH
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Şafii Fıkhı
Son aramalarınız burada görünecek
What is Permissible and Forbidden in Animals
Ahmad ibn Imad al-Aqwafahsi d. 808 / 1405منظومة فيها ما يحل ويحرم من الحيوان
Araştırmacı
محمد خير رمضان یوسف
Yayıncı
دار البشائر الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1428 AH
Yayın Yeri
بيروت
Türler
ومخطىءٌ من قاسَهُ بالفستقِ أبدى قياساً فاسداً بالعَلَقِ(١)
= ابن عبد السلام لم يصح، فقد نص الشافعي على أن حيوان البحر الذي لا يعيش إلاَّ فيه يؤكل لعموم الآية والأخبار.
في ب: في المعلق.
في ب: يقلى بشاةٍ قليهُ طغيانُ.
ذكر في التبيان ص ١١٧ - ١١٨ أن أهل الشام يأكلون سرطان البحر مقلياً ويبيعونه ... قال: وأهل مصر يعيبون أهل الشام بأكلهم السرطان. وأهل الشام تعيب على أهل مصر أكلهم الدنيلس، ولم أجد لهم مثلاً إلاَّ قول الشاعر:
ومن العجائب والعجائب جمَّةٌ أن یلهج الأعمی بعیب الأعور!
قال في التبيان ص٥٨: واختلف في الجراد هل هو من حيوان البحر أم من حيوان البر؟ قال أبو حاتم في ((كتاب الطير)): ويروى في الحديث أن الجراد نثرة من حوت، ولذلك هو ذکي يؤكل ولا يذبح، وهو طير يطرق. والحديث المذکور رواه الترمذي وابن ماجه وغيرهما، وهو ضعيف، كما أفاده ابن حجرفي فتح الباري (باب أكل الجراد).
الجخدب ضرب من الجنادب. ويطلق على حيوانات أخرى. القاموس المحيط. وورد في أ: ((العصاوي))، وفي ب: ((العضاري))، وفي التبيان ((العطاري)). والصحيح ما أثبت، والمقصود ذكور الجراد، كما في القاموس والمعجم. بينما قال في التبيان ص١٣٩ : نوع من الجراد يضرب إلى السواد. =
36