Mensubat ve Mendubat
المسنونات والمندوبات
Türler
وفي كنز العمال: ((يا معاذ رأيت تدري لم ذاك، إني صليت ما كتب لي ربي فقال: يا محمد ما أفعل بأمتك؟ قلت: رب أنت أعلم فأعادها علي ثلاثا أو أربعا فقال: لي في آخرها ما أفعل بأمتك؟ قلت: أنت أعلم يا رب، قال: إني لا أخزيك في أمتك فسجدت لربي، وربك شاكر يحب الشاكرين)) طب عن معاذ.
وفيه ((إن ربي استشارني في أمتي ماذا أفعل بهم ، قلت: ما شئت يارب هم خلقك وعبادك، فاستشارني في الثانية، فقلت له: كذلك، فاستشارني في الثالثة، فقلت له: كذلك، فقال تعالى إني لا أخزيك في أمتك يا أحمد، وبشرني أن أول من يدخل الجنة معي من أمتي سبعون ألفا مع كل ألف سعبون ألفا ليس عليهم حساب، ثم أرسل ادع تجب، وسل تعط، فقلت: لرسوله أو معطي ربي تعالى سؤلي؟! قال: ما أرسل إليك إلا ليعطيك، ولقد أعطاني من غير فخر غفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر وأنا أمشي حيا صحيحا، وأعطاني أن لا يجوع أمتي ولا تغلب، وأعطاني الكوثر نهر في الجنة يسيل في حوضي، وأعطاني القوة والنصر، والرعب يسعى بين يدي شهرا، وأعطاني أني أول الأنبياء دخولا الجنة، وطيب لي ولأمتي الغنيمة، وأحل لنا كثيرا مما شدد على من كان قبلنا، ولم يجعل علينا في الدين من حرج، فلم أجد لي شكرا إلا هذه السجدة)) حم، وابن عساكر عن حذيفة.
وفيه ((إن الله تعالى أعطاني سبعين ألفا من أمتي يدخلون الجنة بغير حساب )) قال: عمر فهلا استزدته قال: ((قد استزدته فأعطاني مع كل واحد من السبعين ألفا سبعين ألفا)) قال: فهلا استزدته قال: ((قد استزدته فأعطاني هكذا وفتح يديه)) الحكيم ، طب عن عبد الرحمن بن أبي بكر.
Sayfa 302