من علم إن هم إلا يظنون ). (1)
( إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين ). (2)
( يسئلون أيان يوم الدين ، يوم هم على النار يفتنون ). (3)
( قد يئسوا من الآخرة كما يئس الكفار من أصحاب القبور ). (4)
( وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا ). (5)
إلى غير ذلك من الآيات.
وبعضها ظاهرة في إنكارهم معاد البدن خاصة ، كقوله تعالى :
( وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحي العظام وهي رميم ). (6)
( أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه ، بلى قادرين على أن نسوي بنانه ). (7)
وبعضها ظاهرة في إنكارهم معاد الإنسان ، لكن لأجل إنكارهم معاد البدن ، كقوله تعالى:
( وإن تعجب فعجب قولهم أإذا كنا ترابا أإنا لفي خلق جديد ). (8)
( وقالوا أإذا ضللنا في الأرض أإنا لفي خلق جديد ). (9)
( وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعوثون خلقا جديدا ). (10)
( أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون ، هيهات هيهات لما توعدون ). (11)
( وقال الذين كفروا أإذا كنا ترابا وآباؤنا أإنا لمخرجون ). (12)
( وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد ). (13)
( أإذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد ). (14)
Sayfa 72