Harflerin Konakları

er-Rummani d. 384 AH
17

Harflerin Konakları

منازل الحروف

Araştırmacı

إبراهيم السامرائي

Yayıncı

دار الفكر

Yayın Yeri

عمان

Türler

زيد إِلَّا قَائِم فَترفع عِنْد الْجَمِيع لخُرُوج الْخَبَر إِلَى الْإِثْبَات بِقَوْلِك إِلَّا وَتقول مَا زيد قَائِما أَبوهُ فَإِن قلت مَا زيد قَائِم عَمْرو لم يجز لِأَنَّهُ لَيْسَ من سَببه وَكَذَلِكَ قَوْلك مَا أَبُو زَيْنَب قَائِمَة أمهَا لم يجز فَإِن قلت مَا أَبُو زَيْنَب قَائِمَة أمه جَازَ لِأَن السَّبَب لَهُ ٢ - وصلَة نَحْو قَوْله ﷿ ﴿فبمَا نقضهم ميثاقهم﴾ أَي بنقضهم وَكَذَلِكَ ﴿فبمَا رَحْمَة من الله لنت لَهُم﴾ أَي فبرحمة من الله وَكَذَلِكَ قَول الْأَعْشَى (فاذهبي مَا إِلَيْك أدركني الْجد ... عداني عَن هيجكم أشغالي) وَكَذَلِكَ قَول عنترة (يَا شَاة مَا قيض لمن حلت لَهُ ... حرمت عَليّ وليتها لم تحرم) أَي يَا شَاة قيض ٣ - وكافة كَقَوْل الله ﷿ ﴿إِنَّمَا الله إِلَه وَاحِد﴾ وَكَذَلِكَ قَوْله ﴿إِنَّمَا أعظكم بِوَاحِدَة﴾ و﴿رُبمَا﴾

1 / 37