============================================================
بت بى وبأحداث من أهل بيته الى شبخ بغرامسان، وكان يقول : تلموا مله الحكمة ، قال : فكفا ناتيه فاذا انصرهنا من ضوه اعترضفا ذو الريامتين فيالتا عما أفدناه فى بومنا فنخبره بذلك فصرنا الى الشيخ يوما ، فقال لنا: أنتم ادباء وقد سممتم الحكمة وهيكم أحداث ولكم نعم، فهل فيكم عاشق قلنا : لا ، قال : اعشقوا ، فان العشق بطلق اللسان العيى، وينتج حيلة البليه وبسفى كف البفيد وييث على القنظف وحن اللباس) ويدعو الى العركة والذكاء وشرف الهمة، وايلكم والحرام : قال : فانصرفنا الى ذى الرياستين فسألنا عما أندنا فى يومنا، فهبنا أن نخبره فجزم علينا ، فقلنا : أمرنا بكذا وكذا قال : صدقتملمون من أين أخذ هذا الأمر 1 قلنا : لا قال : ان بهرام جور (9) كان له ابن قد رشحه للملك من يعده ، هفشا ساقط الهمة خامل الذكر سىء الأدب كليل القريحة، فععه ذلك ووكل به من المؤدبين والمنحمين والحكماء، وكان بسألهم ميحكون له ما يسوؤه هقال بض مؤدبى : كنا نغاف من سوه آدب قعدت من آمره ما صرنا 1 الى الباس منه فقال : وما ذاك فقال : رأى بنت المزربان فعشفها حتى غلبت عيه فهو لا بهذى الا بذكرها قال بهرام : الآن رجوت صلاحه ااا و بهرام جور بن پزدجرد بن ستابور بن ابور ذى ااف اللك النارسى، كان بتو بوبه ينتبون اليه. اراجع 172 11 البداية والنعاية)
Sayfa 59