============================================================
اب أن الأمر فى الزواج قد خرج عن بدها فغافلتهن ثم قامت فلم يدر كنها حتى نبت نفا حياء مما كادت آن تركب من الغدر والنسبان لعده فقالت امرأة هنهن : قد ممعنا بمن أتاها زوجها فى المنام ولامها وأنيها فأما قثل فما سمعنا به، وكانت المرأة القائلة هذا الكلام ماحبة شعر(1) ورجز هأنشدت: ان1)
نن زن ف ال وان
ان الوفاء من الله ان قال : فلما بلغ زوجها ذلك وكان يقال له المقدام بن حبيش وكان اعجب بها ورجا ان تصير اليه قال : ما كان لى بها مسستمتع ، مكذا فلتكن النساء، وقل من يمفظ ميشا وقربب من هذا ما يحكى (3) أن موسى الهادى كان مغرها بچاريته غادر، هبينا هى تفنيه بوما وندماؤه عنده اذ بكى بكاها شدبدا، فقال ندماؤه : ما يبكيك يا أمير المؤمنين ؟
فقال : قد وقع فى ننسى أنى أموت ويلى آخى هارون الأمر من بعدى ويتزوج بجاربت غادر فقال ندماؤه : برحمك الله يا أمير المؤمنين، أصرف هذا الأمر عن قلبك ، فزاد فى بكائه، فقالت غادر : با أمير المؤمنين، سالتك الله (1)هذه العبارة مضطرية فى اطا (1) ف نوادر التالى : "لله درك ماذا لقبت من فسمان 9 141هذ1 الخر صر 429 دوان الصباة ص 21 تزبن الأسهاة
Sayfa 315