============================================================
9 اعلى الاله عهودا لا اخي با اولا فابرا بن دين واي ن آت راج بت ب ن اصا بين عقان هاد ونارهه بمتم واشهر على ذاك نصرا وابن ماسان ن نا ل اشان لا ورد كتاب معاوبة الى ابن أم المكم تنفن المداء و قال: وددت أن أمير المؤمنين خلى بينى وببنها ثم عرضنى على السيف، وجعل يؤ امر تفسه فى طلاتما ولا بقدر، فلما أز عجه الوفد طلقها تم قال: با سسماد، اخرجى، ففرجت بهجه شكلة ذات هيه * وكمال، فلما رآها الوفد قالوا : ما تصلح هذه الا لأمير المؤمنين وكتب جواب كتابه : ا ن البوم ف ر و2ا(1) ركت حراها حين اهونيفايف سيت باسم الغانن الزاتى ف تاتبك ن ( فهاد به ا ابه البرية من انس ومن جسان راه يقر عنها الوصت ان وصفت اقول هذا واسجو عتو بجان(2) فلما وردت والكتاب على معاوية قال: آن كنت أعطيت حن النممة مع هذه الصفة فهى اكمل البربة، قاستنطقها فاذا هى من أصن الناس كلاما وأكملهم شسكلا ودلا ، فقال : يا أعرابى، هل من سلو عنها بأكمل الرغبات و قال : نعم، اذا هرقت بين وأسى وجسدى، 3مقال: لاجان والا فل تضرب بى الستج (7) من الرمضاء بالنار (1) فى المارع والاسسواق (فى رفق واحان 2 (4) فى المصارع والاسواق " اقول ذلك فى سر واعلان (3ف المصحاء * والاهاة.
Sayfa 311