288

============================================================

قال الاسى : قيل لأعرابى: ها كقت صانما لو ظفرت بمن هوى قال : كنت آمنع عبى من وجهما وقلبى من حديتها وآستر م لا بب الله كشفه الا عد حله، قيل : هان خشيتما الا تجتا بعد ذلك 9 قال : اكل قلبى الى حبها ولا أصير بقبيح الفعل الى نقض د وبروى عن الأصمعى قال (1) : قلت لاعر ابى : كيف كانت ليلنك مع ببيشك فقال : خلوت بها والقمر برينيها، فلما غاب أرشنيه ، قلت : فما كان بينكما 9 قال : أقرب ها حرم الله وأقصى ما أحل الله ، الاشارة ينير باس والدتو بلا مسلس، ولعمرى لئن كاتث اللبالى طالت بعدها لقد كانت شورة مسها 88 حدت ابو زيد النحوى(2) قال : حدثنى فتى من أمحاب الحديث قال : : دخلت دبرا فى بعض المنازل ذكر لى أن فيه واهبا حسن (1) هذا الغبر سق نكره فى هذه الكتاب بصياغة اخرى ص 18 وهو 76جا من الزهرة بد بن آو بن ثايت ن بشير بن تب بن زيد انى بابى زيد الانصارى النحوى كان اماما فى التحو واللغة والنوادر، روى من ابن رو بن العلاء ورؤبة بن الجاج وبوى عنه الاص ولون سنة 11 (راجع بغية الوعاه للسيوطى) والخبر نكره ابن أبن حجلة من ) ، من ديوان الصبابة، وذكره داود الاتطاكى ص 237 من تزيبن الأسواق

Sayfa 288