============================================================
وانك فى هذا الضباء مقيد وان قان رب التاج وسوس أو جن فضحك هوذة حتى استغرب، وهال : من آين عرفت آنها فى هذا الفباء فقال: 152 تت الفباء استتر ب هرق له قلب وهت له شى ولو لم تكن سسراه فيه قي لا عاد لى ما بان عنى من الان ان عل قلب وعن كنره مان القصور البيض عندى كالرس فرق له هوذة ورحمه وقال له : انى التقطت فتاة يحسبها الرائى مهاة ولا أعلم من هى : غانظرها فان كانت سمراءك هأنت أولى بها، وان لم تكنها فلك الخيار، فقال : ان ان اراها طيب فت ب عل ن كسر الف اه ت توقا فق الحف ات عل البي اء قلما انتهى الى باب الخباء قال هوذة : يا لقيطة، فعرف الفتى وتها فتال: راء واللات والعزى وما كتبت ضيزى ول خانش تابى ولا} نبا الت: اب الهر فى يوه النير تو ن حتت بين آترابن نوا رب والذى تصد الن ب وامها لرهاه الون و واقتربا ات نى وصذ هن تطار بنل ابن منك الذى طل ان ت ا او ششنت عرض آخ فاتن شر بت اهت (1) فى اطا بيت نلرب الوزن والمعنى هو هكزا : ولولاك ياراء لم يبنى الضنا ولا ملك لن الايك اذ غتب
Sayfa 191