162

============================================================

وعن عبد الله بن سعد بن راشد(ا) قال : طافت فشاة هن المرب فتى من قومعا ، وكان الفتى عاقلاهاضلا فهلت تجنر التردد اليه وشالة عن أمور النساء ومافى قلبها الا النظر اليه واستعاع كلامه، فلمسا طال ذلك عليها مرضت وتفيرت واحتالت فى آن خلا لها وجهه وقتا فعرضت ل ببعض الأمر فصرفها ودفعها عنه، وتزايد بها الأمر عتى سقات على الفراش هقالت له أمه : ان هلانة قد مرضت ولها علبنا حق قال : فعوديها وقولى لها : بقول لك ما خبرك فصارت اليها وقالت لها : مابك فقالت : وجع فى هؤادى وهو أصل علتى، قالت فان ابتى يقول لك : ما علتك اهشفت الصعداء وقالت : ن مات و ملتن جب من الاباه او به الاغب ب فانصرفت أمه اليه فأخبرته يحالها وقالت : كد كنت أحب أن تسألعا الممير البنا لنقضى حقها ونلى خدمتها، قال : فسليها ذلك فقالت : أردت أن بكون عن آآريك فعضت اليها وذكرت لها ذلك عته فبكت وقالت : ن فربه ولت ل لا اذاب الجم ن ت ت بات وف افى قاتل ناض غراما آن اوت به كنس(6) ثم ترامت بها العلة الى أن ماتت ) الغبر ص 8. 1ج6 من مصارع الشاق يرويه ابن السراج بن بد الا بن واشد ا د ن وا الك الراوية البصرى روى عن هطاء والزهرى وعده ابن هبان من المجروحين اراجع ص 340ج احاب الجروحين لابن حبان) 1) ف مارع العشاق "كمانى سقاما ان اموت كذا كفى * (م 11 منازل الاحبلب)

Sayfa 162