============================================================
هواه وأخفى ضناه، الى أن عيل صبره وننث الدم لمه به صدره ومات على كتمانه ولم بيح بشانه، فمن قوله فى ذلك: 1 الها1) فى الجنون يلوحلو كان في الجسم اللب روح الا ا اكابد فى الر وى هل بشف من قلبى الترن ار رض الرهى وتركن ا عضو ل الا وفيه تروح ت احن ن لى ل او بانت جى الوهى نت ت عى ذ ن ى و ن نو اا و ولم تر ن ن ن ن ت ي(1) الباح ل يسا ت لوم ب دى عل درى جرت والى ت اقدو اعنب في العوى واروح وهما يتصل من شعر آبى اماق ابراهيم بن خفاجة بأخباره(3 قوله يتألم لشكاة من لم يره الا بواسطة خطاب وقع، أو زورة خيال لع: الف ن ت عرن ان اصاب وكن الوهر ترر و اى خطب في ندر ن بى ات ااه را خطب افديك اف بارل تهرن ب او ت نشرابا ايس يرور د اوجت علاد اقت ب ابال طرفى ولرها بدريد بكر ن نا قتون او اهتوان هباب ف ب ون ان ه خف ارن ول شوق ات ن بم ب وكانت هذه المشار اليها بهذه الأبيات تذوب ظرفا وتذهب بالقلوب لطفا، وتنلد الشبعر وتؤثر الأدب وتكتب رقاعا تصاح للوشى 1)ف ديوان الصبابة: * هذا خيللك " 1) فى ط : " تل للذى علقت منه متيت (2) بقت ترجته ا8 والأبيات فى ديوانه المطبوع )) فى اليوان: 0لكتت مها عرا خطب 8
Sayfa 104