Manazil Aimma
منازل الأئمة الأربعة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد
Araştırmacı
محمود بن عبد الرحمن قدح
Yayıncı
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٢هـ/٢٠٠٢م
Yayın Yeri
الرياض
Türler
Tercüme ve Tabakat
Son aramalarınız burada görünecek
Manazil Aimma
Ebu Zekeriya Yahya bin İbrahim bin Ahmed bin Muhammed Ebu Bekir bin Ebu Tahir el-Ezdi es-Selmâsî d. 550 AHمنازل الأئمة الأربعة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد
Araştırmacı
محمود بن عبد الرحمن قدح
Yayıncı
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٢هـ/٢٠٠٢م
Yayın Yeri
الرياض
Türler
١ سورة الأنعام/٩٠. ٢ سورة التوبة/١٠٠. ٣ المُلحد لغةً: المائل عن الحق، ويطلق على من أنكر الخالق ﷿ والنبوة والدين والبعث، ويُسمَّى أيضًا بالدهري والمادي والشيوعي والوجودي، ويطلق الإلحاد أيضا على الشرك بالله. (ر: القاموس المحيط ص٤٠٤، المفردات ص٤٤٨، الفصل ١/٤٧ لابن حزم، الملل والنحل ٢/٣،٢٣٥ للشهرستاني، ذيل الملل والنحل ص٩٢ محمد سيد كيلاني) . ٤ قال الإمام ابن تيمية: فلفظ الزندقة لا يوجد في كلام النبي ﷺ، كما لا يوجد في القرآن وهو لفظ أعجمي معرّب، أخذ من كلام الفرس بعد ظهور الإسلام وعرِّب. وقد تكلم به السلف والأئمة في توبة الزنديق ونحو ذلك. فأما الزنديق الذي تكلم الفقهاء في قبول توبته في الظاهر، فالمراد عندهم المنافق: الذي يظهر الإسلام ويبطن الكفر، وإن كان مع ذلك يصلي ويصوم ويحج ويقرأ القرآن، وسواء كان في باطنه يهوديًا أو نصرانيًا أو مشركًا أو وثنيًا، وسواء كان معطلًا للصانع وللنبوة، أو للنبوة فقط، أو لنبوة نبينا محمد ﷺ فقط، فهذا زنديق، وهو منافق، وما في القرآن والسنة من ذكر المنافقين يتناول مثل هذا بإجماع المسلمين. ا. هـ. (ر: بغية المرتاد ص٣٣٨ لابن تيمية، القاموس المحيط ص١١٥١) . فعلى هذا يمكن التفريق بين الملحد والزنديق، بأن الملحد من أظهر كفره وإلحاده، والزنديق من أبطن كفره وأظهر الإسلام.
1 / 86